وأعلنت نقابة الصرافين في لبنان أنه “بعد التنسيق مع الأجهزة الأمنية المعنية التي أجرت دراساتها وأبحاثها وتحقيقاتها الخاصة، وبعد التواصل مع عدد من الصرافين المرخصين في عدة مناطق، تبين لنا أن المشكلة موجود “الواقع المزيف مبالغ فيه وأصغر بكثير من الواقع المعلن عنه.”
وأضافت النقابة: “تبين أن الوضع لم يكن استثنائيا خلال التداول الطبيعي السابق للنقود، وأن العملة المزورة مرئية بوضوح للصرافين ويسهل عليهم انتقاؤها”.
وتابع البيان: “تود النقابة اعلامكم بأنها ترى أن حجم المشكلة مبالغ فيه ولا يسبب سوى ارتباك بين المواطنين – ولا يوجد أي سبب على الإطلاق للمواطنين والعملة تسيطر عليها حالة من الخوف”. والذعر”. ويخلص أيضاً إلى أن حل المشكلة بسيط والوضع ليس غريباً”.