بحث الرئيس السوري بشار الأسد ووزير الدفاع الإيراني عزيز ناصر زاده في دمشق “القضايا المتعلقة بالدفاع والأمن في المنطقة وتحسين التعاون بين البلدين لمكافحة الإرهاب وتقليص بنيته إلى طريقة واحدة تخدم استقرار وأمن سوريا”. المنطقة.”
وأكد الرئيس الأسد أن “القضاء على الإرهاب مسؤولية إقليمية ودولية لأن مخاطره تهدد كافة شعوب العالم”.