لماذا يتم إجراء تحليل معاهدة التعاون بشأن البراءات؟

يتم إجراء تحليل البروكالسيتونين للأسباب التالية:

  • لتشخيص ومتابعة التهابات الدم (الإنتان)، وهي حالة خطيرة تتميز باستجابة الجسم المفرطة للعدوى.
  • لتشخيص ومراقبة الالتهابات البكتيرية الأخرى مثل التهابات الجهاز التنفسي أو البولية أو الجلد.
  • لتحديد مدى خطورة العدوى واستجابة المريض للعلاج.
  • لتقييم خطر إصابتك بالتهابات الدم مرة أخرى في المستقبل.

يتم إفراز البروكالسيتونين بواسطة خلايا الرئة والخلايا الليمفاوية في الجسم. استجابةً للعدوى البكتيرية، ترتفع مستويات البروكالسيتونين في الدم بسرعة. ومع ذلك، لا تزيد مستويات البروكالسيتونين استجابةً للعدوى الفيروسية أو الفطرية.

يتراوح المستوى الطبيعي للسيتونين في الدم بين 0 و0.15 نانوجرام لكل مليلتر عند البالغين. إذا كانت مستويات البروكالسيتونين أعلى من 0.15 نانوجرام لكل مليلتر، فقد يكون ذلك علامة على وجود عدوى بكتيرية.

قد يطلب الطبيب تحليل PCT في الحالات التالية

  • إذا كان المريض يعاني من أعراض العدوى مثل الحمى أو القشعريرة أو ضيق التنفس أو الألم.
  • إذا كان المريض يتلقى العلاج بالمضادات الحيوية، فإن تحليل معاهدة التعاون بشأن البراءات يمكن أن يساعد في تقييم استجابة المريض للعلاج.
  • إذا كان المريض قد أصيب بالفعل بعدوى في الدم، فإن تحليل PCT يمكن أن يساعد في إعادة تقييم خطر الإصابة بالعدوى في المستقبل.

أثناء معاهدة التعاون بشأن البراءات، يتم أخذ عينة دم من الوريد. عادة ما يستغرق الأمر حوالي يوم واحد للحصول على النتائج.

ما المدة التي يستغرقها اختبار معاهدة التعاون بشأن البراءات لإظهار نتائجه؟

عادةً ما يستغرق فحص معاهدة التعاون بشأن البراءات يومًا واحدًا للحصول على النتائج. ومع ذلك، في بعض الحالات، قد يستغرق ظهور النتائج وقتًا أطول، على سبيل المثال إذا كان المختبر مشغولاً أو كانت هناك حاجة لمزيد من الاختبارات.

عادةً ما يتم إرسال نتائج فحص معاهدة التعاون بشأن البراءات إلى طبيبك، الذي سيشرح لك النتائج ويناقش معك ما إذا كانت هناك حاجة إلى مزيد من العلاج.

إذا كنت تريد معرفة معاهدة التعاون بشأن البراءات الخاصة بك دون الحاجة إلى انتظار الطبيب، فيمكنك الاتصال بالمختبر الذي أجرى الفحص. ومع ذلك، من المهم ملاحظة أن المختبر قد لا يتمكن من تقديم تفسير طبي لنتائجك.

متى يطلب الطبيب من المريض إجراء اختبار PCT؟

في الحالات التالية، سيطلب الطبيب إجراء فحص PCT من المريض

  • إذا كان المريض يعاني من أعراض العدوى مثل الحمى أو القشعريرة أو ضيق التنفس أو الألم.
  • إذا كان المريض يتلقى العلاج بالمضادات الحيوية، فإن تحليل معاهدة التعاون بشأن البراءات يمكن أن يساعد في تقييم استجابة المريض للعلاج.
  • إذا كان المريض قد أصيب بالفعل بعدوى في الدم، فإن تحليل PCT يمكن أن يساعد في إعادة تقييم خطر الإصابة بالعدوى في المستقبل.

بشكل عام، يُطلب إجراء فحص PCT لمساعدة الطبيب في تشخيص الالتهابات البكتيرية ومراقبتها. يمكن أن يساعد تحليل معاهدة التعاون بشأن البراءات الطبيب في تحديد ما إذا كان المريض يعاني من عدوى بكتيرية، ومدى خطورة العدوى، ومدى استجابة المريض للعلاج.

فيما يلي بعض المواقف المحددة التي قد يطلب فيها الطبيب إجراء فحص PCT

  • التهابات الجهاز التنفسي مثل التهاب الشعب الهوائية أو الالتهاب الرئوي.
  • التهابات المسالك البولية مثل التهاب المثانة أو التهاب الكلى.
  • الالتهابات الجلدية مثل التهاب الجلد أو القرح.
  • التهابات الجهاز الهضمي مثل التهاب المعدة والأمعاء.
  • التهابات الدم (الإنتان).

قد يتم أيضًا طلب فحص PCT في الحالات التالية

  • قبل الجراحة، يمكن أن يساعد تحليل PCT في تحديد ما إذا كان المريض يعاني من عدوى بكتيرية.
  • بعد الولادة، يمكن أن تساعد معاهدة التعاون بشأن البراءات في تحديد ما إذا كانت الأم مصابة بعدوى بكتيرية.
  • في الأشخاص الذين يعانون من ضعف الجهاز المناعي، مثل مرضى السرطان أو الأشخاص الذين خضعوا لعملية زرع نخاع العظم.