وبينما يبدو أن مختلف المستويات السياسية والرسمية في لبنان تنتظر نضوج حركة الاتصال الخارجي لتحقيق وقف لإطلاق النار، توقعت إحدى الجهات السياسية نهاية وشيكة للحرب.
وقال لـ«»: «هناك عاملان يزيدان من احتمالات نهاية مبكرة للحرب. الأول أن الجهد الدولي جدي جداً، والأميركيون أكثر حماساً في هذا الوقت، والفرنسيون جديون جداً». أما العامل الثاني فهو المجال العسكري الذي يعارض أهداف إسرائيل ويمنع تحقيقها. وكما نرى فإن الملعب يتصاعد والخسائر الإسرائيلية تتزايد أيضاً، مما يسرع وقف إطلاق النار وتحقيق الحل الذي لا يمس بسيادة لبنان.