وأعلن حزب الله في بيان أنه “صباح هذا اليوم الأحد 13 تشرين الأول 2024، بين الساعة 08:30 والساعة 09:30 صباحاً، قصف الجيش الإسرائيلي المنطقة الواقعة بين مدينتي حنين والطيرة بصواريخ تحمل هجمات دولية مليئة القنابل العنقودية المحظورة.”
ولم نفاجأ على الإطلاق بالجريمة الهمجية الجديدة التي تضاف إلى سلسلة جرائمه بحق الشعبين اللبناني والفلسطيني، بعد عجزه الفاضح عن المواجهة المباشرة مع مجاهدي المقاومة الإسلامية.
“إن العدو الصهيوني، المدعوم عسكرياً وسياسياً من الولايات المتحدة الأمريكية، والذي يقصف المستشفيات وسيارات الإسعاف، لم يجرؤ على مثل هذه الخطوة إلا لأنه كان يعلم عدم الكفاءة الواضحة لما يسمى بالمجتمع الدولي والمنظمات الدولية والإنسانية”. في مواجهة هذه الجرائم الجديدة”.