وشهدت بيروت حراكاً دبلوماسياً خجولاً تمثل في اتصالات دولية مع القادة اللبنانيين بقي مضمونها في إطار «العموميات» على حد تعبير مصدر لبناني رفيع.

ورجحت الإشارة إلى صحيفة الشرق الأوسط أن المسؤولين الغربيين الذين يُعتمد على تدخلهم للضغط على إسرائيل غير قادرين، كما في حالة الفرنسيين، أو لم يتخذوا قرارا بعد كما هو الحال مع الأميركيين.

وكشف عن وعود أميركية بشأن جهود حصر المواجهات في الخطوط الأمامية وعدم التأثير على المدنيين من الجانبين.