اشتدت الهجمات الإسرائيلية على لبنان ووصلت إلى شماله، حيث شنت الطائرات الحربية هجوما على مدينة ديربلا في قضاء البترون الأعلى، ما أدى إلى سقوط شهداء وجرحى، فيما واصل حزب الله وتسببت في عملياته النوعية على التجمعات والتجمعات والمواقع الإسرائيلية سببا لها كبيرة ضرر.

بحث قداسة البابا فرنسيس مع البطريرك يونان الأوضاع في لبنان والشرق الأوسط.

أكد رئيس مجلس النواب نبيه بري للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في اتصال هاتفي، الموقف اللبناني الرسمي للحكومة الداعي إلى وقف إطلاق النار وإنهاء العدوان الإسرائيلي على لبنان.

أكد رئيس الوزراء نجيب ميقاتي خلال لقائه رئيس مجلس الشورى الإيراني، أن أولوية الحكومة هي وقف إطلاق النار في لبنان.

في وقت أعلن وزير التربية عباس الحلبي تأجيل بدء الدوام الإداري وبدء الدراسة وتحصيل المساهمة للعام الدراسي 2024/2025.

دعا رئيس حزب القوات المسلحة اللبنانية سمير جعجع، خلال لقاء مع معراب، إلى وضع خارطة طريق لمنع الانهيار، تكون خطوتها الأولى وقف إطلاق النار.

بدوره، أكد رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل في ذكرى 13 تشرين الأول أننا أرسلنا منذ ستة أشهر مذكرة مكتوبة إلى عدة دول ومسؤولين لبنانيين لدعم قرار أممي لوقف إطلاق النار في لبنان المعزول عن لبنان. قطاع غزة بالمرور، وسخر بعض أنصار حزب الله من المطلب، محذرين من أن أي محاولة لعزل وإضعاف الطائفة الشيعية ستشكل تخريبا للبنان وضربة لكل شرائح شعبه.

وفي المنطقة، حذر الجيش الإسرائيلي من أنه سيتخذ كافة الإجراءات ضد أي مركبة تنقل مقاتلين من حزب الله.

وقال رئيس مجلس الشورى الإيراني: “سندعم كل قرارات الحكومة والمقاومة في لبنان”.

ودعا بيان الدول العشر في مجلس الأمن إلى وقف فوري لإطلاق النار في لبنان.

اقتصادياً، فرضت العقوبات الأميركية على قطاع النفط الإيراني رداً على القصف الإسرائيلي.