كلمات الشكر والامتنان
يجب أن نشكر كل من كان نعمة لنا، مثل آبائنا وأصدقائنا وأحبائنا الذين لعبوا دورًا رئيسيًا في حياتنا، سواء كان ذلك في الرخاء أو الأوقات الجيدة أو السيئة. ولهذا نحتاج إلى كلمات الشكر والامتنان على شكرهم، وهذا ما نحاول تقديمه في هذا المقال، حيث نقدم العديد من العبارات والخواطر التي… تقدم لهؤلاء الأشخاص كلمات الشكر والامتنان، فلنكن تعرف عليها من خلال النقاط:
- تتنافس الكلمات وتتدافع العبارات لتنظيم عقد لا يستحقه أحد غيرك، يا من كانت لك السبق في طريق العلم والتعليم، ومن أعطى ولم ينتظر أن يعطي.
- والدي الحنون: كل الاحترام والتقدير لك يا منبع العطاء، ويا مناضل من أجلنا، ويا مناضل من أجل إسعادنا. لقد تحملتم مصاعب الحياة لخدمتنا، وذقتم ألوان الشقاء لخدمتنا، فزرعتم البذور، وها أنتم تحصدون الثمار، جيل صالح فيه الخير والعطاء إن شاء الله. كل الفخر يذهب لي. أنت والدي.
- أمي الحبيبة… أبعث لك السلام يا هبة الرحمن، إليك يا من اجتهدت وضحيت من أجلي، يا من تحملت الألم حتى أشفى، يا من كبت الألم حتى أكون سعيد ومن لين عظامك حتى أقوى. كل التحية والتقدير لك يا أغلى إنسان في الوجود، ومنبع العطاء والكرم.
- أبعث برسالة مليئة بالتقدير والاحترام. ولو أوتيت لي كل البلاغة والتهمت بحر اللغة شعراً ونثراً لما كنت إلا مهملاً واعترفت بأنني لا أستطيع أداء واجب الشكر بعد أن قلته .
- أصدقائي الرائعين.. رسالة شكر وامتنان أبعثها لكم لتواجدكم بجانبي دائماً. إذا اختفيت يومًا عن نظري، سأتذكر أيام الشقاء التي لم ترحل فيها، كنت في لحظة خير عونًا وسندًا وناصحًا. كنت كالسكر تبدد مرارة الحياة وتقوي سعادتي كبيرة، ولن أتخلى عنك ما حييت.
- أساتذتي الأعزاء، كل الإجلال والرهبة لكم يا من جلبتم لي المجد. منك فهمت معنى الحياة لأتمكن من الوجود في هذا العالم الأسد في عرينه. عزيز وكريم، لا يخدعه المظاهر والواجهات، بل يبحث دائمًا عما هو أساسي. بفضلك لم أعلّم نفسي كلمةً واحدة، بل علمتني كل شيء، فلن أكون لك إلا عبدًا متطوعًا.
- تظهر في سمائنا دائمًا نجوم ساطعة، لا يخفت لمعانها لحظة واحدة. ننتظر إشعاعهم بقلب وخشوع، ونفرح ببهائهم كل ساعة. وهي تستحق وبكل فخر أن يُقام إسمها في سمائنا.
- دكتوري العزيز… لا أستطيع أن أعبر عن شكري وتقديري لك. بفضل جهودكم وتصميمكم وإخلاصكم، منحتموني القوة والطاقة. ولك مني كل الحب والتقدير.
- شريكة حياتي.. أحر تحياتي وأطيب تمنياتي وكل احترامي لك يا حبيبي يا نصفي الآخر ولكن في جسد آخر جعلتني أرى الدنيا بألوان الخير والفرح، وأعطيتني ما لدي. تعلمت منك الكثير، وأكثر ما يجعلني أخجل منك هو: إذا أخطأت في حقك، تعال واعتذر لي، فأنا من أخطأت، ولهذا أخجل مني منك، وسامح لي تقصيري في حقوقك، فأنت أجمل هدية من رب الخلق.
- ويظل بريقهم يتلاشى في سمائنا. نبتهج كل ساعة ببهائها في الأعالي.
- من أي أبواب المديح سندخل ومن أي أبيات من القصيدة سنعبر عن أنفسنا، وفي كل لمسة من كرمك وكفيك للكرام سطور… كنت كسحابة كريمة سقت الأرض و فأخضرت… كنت ومازلت كالنخلة الشامخة أعطت بلا حدود فجزاك عنا خير الجزاء للعاملين المخلصين… وبارك الله فيك وأسعدك أينما كنت أنت بلد. ظهورهم.
- إلى أصحاب التميز والأفكار النيرة. أطهر وأجمل وأرق وأطيب تحية. أرسلها لكم بكل مودة وحب وإخلاص. تعجز الحروف عن التعبير عما يحمله قلبي من تقدير واحترام.. وعن وصف الثناء والإعجاب الذي ملأ قلبي.. ما أجمل أن تكون إنسانا. شمعة تنير دروب الحائرين.
- وجميل أن يكون الإنسان شمعة تضيء طريق الحائرين وتأخذ بأيديهم لتصل بهم إلى بر الأمان وتتغلب على أمواج الفشل والقصور. وذلك لتعاونهم مع زملائهم وحسن تعاملهم مع الجميع واهتمامهم واهتمامهم بكل ما يهم الطالب. وصارت كالشمعة تنير من حولها. جزاك الله خيرا وسدد خطاك.
- مهما نطقت الألسنة بفضائلها، ومهما كتبت الأيدي أوصافها، ومهما جسدت الروح معانيها، فإنها تظل صغيرة أمام روعتها وارتفاع عزتها تقدم في ميزان حسناتك .
- تتنافس الكلمات وتتدافع العبارات لتنظم عقد شكر لا يستحقه أحد غيرك. لك يا من كانت لك السبق في مصاف العلم والتعليم. إليك يا من أعطت ولم تنتظر أن تعطي، أهدي لك عبارات الشكر والتقدير.
- من أي أبواب سندخل ومن أي أبيات من القصيدة سنمر، وفي كل لمسة من كرمك ونخيلك الكريمة كنت كسحابة كريمة سقت الأرض وجعلتها خضراء.
- كنت ومازلت كالنخلة السامية التي تعطي بلا حدود. جزاك الله خير الجزاء للعاملين المخلصين، وبارك الله فيك وأسعدك أينما سافرت.
- إذا قلت “شكرًا لك” فإن امتناني لك لن يكون كافيًا. لقد بذلت فعلا جهدا، وكان هذا الجهد موضع تقدير. عندما يجف حبري سأكتب لك قلب به نقاء الحب تعبيرا.
- إذا كانت كلمات الشكر تساعد قائليها، فهي عاجزة أمام عظمة موقفك، يا صديقي العمر. أنت من يمنح الحياة نكهتها، والروح مداها، والقلب طمأنينته، أنت من يأخذ حمل الهموم والألم من كتفي، فشكرًا لك لأنك صديقي.
- صديقك هو تلبية احتياجاتك. هو حقلك الذي تزرعه بالحب وتحصده بالشكر. إنه مائدتك وموقدك، لأنك تأتي إلى هناك جائعًا وتبحث عن الدفء.
- أتقدم لك ببالغ الحب والتقدير والامتنان على كل ما قمت بإنجازه خلال خدمتك في هذا المرفق. إنهم خيرة الموظفين المخلصين الذين يحملون على أعناقهم نزاهة العمل والإخلاص ويهتمون بتقديم كل ما هو رائع ومفيد ولو على حساب أنفسنا. شكرا لدعمكم المتواصل.
- العمل ليس شرفًا ولا منصبًا تفتخر به فحسب، بل هو التزام وأمانة، وقد أثبتت قانونيًا أن لديك حس المسؤولية والأمانة وأنك أفضل من يشغل المناصب. أشكركم على التزامكم الرائع وعملكم وتعاونكم من أجل مواصلة تطوير هذه المؤسسة التي لم تكن لتتقدم ولا تزدهر بدونكم.
- إلى من أظهروا لي حبهم وأدبوني بجميل الصفات. إلى من يجري حبهم في عروقي. إلى أولئك الذين جلب بؤسهم ابتسامتي إلى شفاههم حتى فاض حبهم إلى ضميري. أبي وأمي لم يستطيعوا طاعتهم رسائل الحب. ولم أتمكن من تأليف أجمل القصائد والألحان عنك. أنت سر السعادة في قلبي. ربي يحفظك ويخليك لعيني. والدتي. حبك يجري في عروقي وكنت أول صوت سمعته. حبك في قلبي مثل ملء الأرض لكنه يمتد إلى السماء، إلى شمعة دربي وبلسم لجراحي، إلى من سهر من أجلي ليريحني ويرسم البسمة على وجهي. الشفاه، إلى الذين لو عشت لن أفيهم حقوقهم، إلى الذين أمرني ربي بطاعته في غير معصيته، إلى سبب نجاحي في الدنيا والآخرة في جنتي، بفضل ربي. رعاية الأم، والدي المحب.
- شريكة حياتي عطر التحايا وأطيب التمنيات وكل الاحترام لك أنت حبيبتي نصفي الآخر ولكن في جسد آخر جعلتني أرى الدنيا بألوان الخير والفرح ومنحتني الثقة والفرح. سوف. لقد تعلمت منك الكثير وأكثر ما يجعلني أخجل منك. إذا أخطأت إليك؛ تعالوا واعتذروا لي وأنا الذي أخطأت. فسامحني على تقصيري تجاهك، لأنك أجمل هدية من رب الخلق.
- إلى صاحب النبل والأفكار النيرة أبعث لك أنقى وأجمل وأطيب وأطيب تحية بكل مودة وحب وإخلاص. تعجز الحروف عن وصف التقدير والاحترام الذي يحمله قلبي، ولا المديح يصف الإعجاب الذي يملأ قلبي. كم هو جميل أن تكون إنساناً. شمعة تنير دروب الحائرين.
- أستاذي العزيز، كل الإجلال والرهبة لك يا من مجدتني. بفضلكم فهمت معنى الحياة، الذي اكتسبته من علومكم ومعارفكم وخبراتكم، لأتمكن من الوجود في هذا العالم الأسد في عرينه. عزيز وكريم، لا يخدعه المظاهر والواجهات، بل يبحث دائمًا عما هو أساسي. بفضلك لم أعلّم نفسي حرفاً واحداً، بل علمتني كل شيء، فلا أكون لك إلا عبداً متطوعاً.
- رسالة شكر وامتنان أوجهها إليك بأنك تقف بجانبي دائمًا، إذا اختفيت يومًا عن نظري، أتذكر أيام الشدائد التي لم تفارقني فيها لحظة واحدة. لكنهم كانوا خير عوناً وسنداً وناصحاً. كنت كالسكر ينزع المرارة ويقويها ولن أتركك ما حييت.
كانت هذه خواطر وعبارات الثناء والشكر والامتنان لجميع أحبائنا وأصدقائنا ومعلمينا ومن فضلناهم في الحياة.