كلام جميل عن فلسطين
ولن تتمكن آلاف المجلدات والكتب من الحديث عن فلسطين حتى تعود إلى الحكم العربي. هذه الأرض المقدسة حق تاريخي للعرب وهي حلم يجب أن يتحقق للأجيال القادمة، ولكم اخترنا لكم مجموعة من أجمل الكلمات عن فلسطين.
- بالنسبة لنا، هذا يعني تدمير إسرائيل. نحن نستعد لحرب شاملة، حرب ستستمر لأجيال.
- كيف سيظهر النور إذا لم تكن دماءنا هي الوقود، وكيف سنستعيدها إذا لم نكن الجنود؟
- الدموع لا تعيد المفقود ولا تصنع المعجزات!! كل دموع الأرض لا تستطيع أن تحمل قارباً صغيراً يتسع لوالدين يبحثان عن طفلهما المفقود.
- عندما أتحدث عنه، أتحدث عن عالم، دنيا، جنة، بيت جميل وحب لا يموت.
- قد يكون من السهل أن تطرد الرجل من بيته، ولكن من الصعب أن تطرد بيته منه.
- يقولون أنه يجب إغلاق ملف القضية الفلسطينية. وأن نحلها بالطريقة التي يريدون أن نحلها. وأنا أقول لهم ويذهبون.
- نسير حفاة على الجمر.. وعلى الجمر تحرق آمالنا.. سنين مليئة بالأشواك زرعوها في صدورنا.. وخرجت منها جروح رويناها من الذاكرة.
- إنهم يحبون الورود، لكنهم يحبون الأرض أكثر.
- ومن شهد تعاقب هذه الإمبراطوريات على فلسطين يعلم أن أعمار الشعوب أطول من أعمار الأمم.
- يقولون لي: إذا رأيت العبد نائماً فلا توقظه لئلا يحلم بالحرية. وأقول لهم: إذا رأيتم العبد نائماً أيقظوه وحدثوه عن الحرية.
- مساء النكسة يا وطني، مساء قبض روحك يا الأقصى، مساء ميلاد وجعي يا عربي.
- الثورة قوية كالفولاذ… حمراء كالجمر، متينة كالسنديان… عميقة مثل حبنا الوحشي للوطن.
- من فجر الليل.. وفجر صباحي.. ومروج الصندل أرضي.. والدماء الحارقة لشعبي.. صبغت خيوطك على حد علمي.
- لا تحب الفلسطيني إلا إذا أصابه الرصاص أو ظلام السجن. نحن شعب لا ينسى.
- لا تحبيه أبدًا، لأنه قد يُنفى يومًا ما إلى الأبد.
- نحن نقف إلى جانب فلسطين، ليس لأننا فلسطينيين أو عرب، ولكننا نقف إلى جانب فلسطين لأنها اختبار يومي لضمير العالم.
- إذا كنت تعلم أنك ولدت ومعك حكم الإعدام… وإذا كنت تعلم أنك ستواجه الموت دون قلق… فأنت فلسطيني.
- كيف تشعر في القدس وكأن السماء قريبة والأرض قديمة. ومهما التفت ترى السماء جزءا من الأرض أو طبقة منها، وتظهر الشمس خلف الأقصى، أو من هناك خلف الجلجثة، كأنها تشرق من القبة أو تغرب على جبل الزيتون. .
- آه يا عيون ونخيل دامية، يمر الليل، ولا تبقى غرفة المعتقل، ولا تزرع السلال، وروما لم يمت، وعيناه تتقاتلان، وحبات الذرة تجف. فيمتلئ الوادي بسنابل.
- وهذه عادة الفلسطينيين. إنهم يشعرون دائمًا بالارتباط ولديهم فضول شديد. يمكنك السفر من الخليل إلى جنين مع مسافرين من كافة أنحاء البلاد وتشعر وكأنك تعرفهم جميعا وترغب في التحدث معهم عن شؤون الوطن وشعبه.
- إن الذين يخشون أسلمة الصراع على القدس وفلسطين هم كالحمقى، حتى لو كانت نواياهم طيبة.
- زيت الزيتون بالنسبة للفلسطيني هدية المسافر، وطمأنينة العروس، ومكافأة الخريف، وثروة العائلة على مر القرون، وفخر الفلاحات في مساء العام، وغطرسة الفلاحين. الجرارات.
- عندما تأتون إلى هنا لتستمعوا إلى القصائد، أو عندما تنشر أمهاتكم الغسيل على الأسطح… عندما تفتحون نوافذ غرفكم في الصباح… وعندما تعانقون حيواناتكم الأليفة وقططكم وكلابكم بفرح… عندما ترجعون إلى بيوتكم ولا داعي للهروب من الخوف، وعندما يحب الولد فتاته.. والبنت صديقتها.. عندما تعودون إلى بيوتكم متأخرين، دون خوف على أمهاتكم. قلوبكم، وعندما تضعون رؤوسكم على وسائدكم وتحلمون بأحلامكم بلا رصاص.. بلا قذائف.. بلا أبواب مكسورة.. وأشياء عزيزة عليك مسحوقة تحت سجاد الجنود، أود أن أقول لك: أنت: تذكر أننا آخر من بقي على قيد الحياة. هذا الكوكب لا يزال محتلاً، وأريد أن أقول لك إن قبولك أو رفضك هو الاختبار الحقيقي لضميرك.
- نحن عرب وهذه دماؤنا. في فلسطين العرب يتحدون وحدتنا أعلم أن الروح تنبع منا وأن الكون موجود، وأعلم أن الشمس في غيابها ثم تعود للدوران.
- وكم تساءلت إن كنت قد ظلمتها بزواجي من نفسي، وأنا لا أملك أرضاً تعيلني ولا خطة واضحة فيما يتعلق بمصيرنا الجغرافي أو الاقتصادي أو الاجتماعي. وكانت أسرتها محقة بالطبع في رفضها تزويج ابنتها الوحيدة من شاب غير مصري يعتمد مصيره الشخصي على مصير القضية الفلسطينية، التي لم تستطع الدول وأجيال من الناس حلها لحظة واحدة، لكنهم لم يستطيعوا حلها. لا تفكر للحظة في التراجع عن قرارها. فتعلمت الشجاعة ووضوح الإرادة من فتاة أصغر مني بسنتين تعرف ما تريد وتسعى لتحقيقه بعينين مفتوحتين، بكل وعي، بكل هدوء، بكل شغف.
- أنا فلسطيني فخور وأفتخر.. أصرخ بأعلى صوتي لن أقبل أي بديل لك.
- ما هي معركة فلسطين للعرب في الروايات الصهيونية؟ وبدون تردد، فهي ترف لا لزوم له.
- أنا لا ألوم اليهود، ولكني ألوم جماهيرنا التي استمتعت بالنوم، واستراحت في الكسل، وخدعها الكبرياء! ماذا فعلنا وهم يجهزون ويحشدون المشاعر الدولية ويبنون المستعمرات والحصون؟ وكيف نسمح لأنفسنا أن نبيعهم مزارعنا وبساتيننا بالأثمان الباهظة التي أغرونا بها؟ ضحكنا عليهم بسخرية وكبرياء عندما طالبوا بوطن قومي لأنفسهم في فلسطين، وكنا نقول دائما: سنرميهم في البحر، وها ترون أيها الإخوة أنهم ألقوا بنا في بطون الحريق هجروا ومثلوا بشهدائنا بأبشع الطرق.
- لقد اتُهمت بالتحيز ولا أعترض على هذا الاتهام. أنا متحيز تجاه أولئك الذين هم “تحت”. لأولئك الذين وقعوا ضحايا الأكاذيب والمعلومات الخاطئة التي لا تعد ولا تحصى وأشكال القمع والنهب وتدمير السجون ومراكز الاحتجاز. وأحب أولئك الذين ينامون بين القبور في مصر، والذين يخرجون من أحياء الخرطوم ليكسروا قيودهم بأيديهم. أنا معجب بأولئك الذين يقضون لياليهم في لبنان في شحذ الأسلحة التي سيستخدمونها لإخراج شمس الصباح القادمة من مخبئها. وأخيرا، أنا متحيز ضد من يقرأ كتاب “البيت في المخيمات”.
- والله لأغرسنك في بيتك يا عود اللوز الأخضر، ولأسقي هذه الأرض بدمي لأجعلها تنير وتنمو، يا لوز أخضر نادي فلسطين الأخضر أرضي “في هذه الأيام، “حتى تتحرر أرضي، والله لأغرسنك في بيتي يا عود اللوز الأخضر، وسأسقي هذه الأرض بدمي حتى تنير وتنمو على الجوارب،” غنى الصفدي وغزة والبيرة هي أرضي. وقدس يدك يا ابني لا تتأخر إلي.
- ونكرر اليوم أننا نؤيد إقامة دولة فلسطينية على أي جزء محرر من الأراضي الفلسطينية يتفق عليه الشعب الفلسطيني، دون الاعتراف بإسرائيل أو التنازل عن شبر من فلسطين التاريخية.
قصائد عن فلسطين
من كلمات نزار قباني من قصيدة الطريق الواحد
أريد بندقية. لقد بعتها مقابل مسدس. الكتب التي تعلمناها لا تساوي درهماً قبل البندقية. لدي الآن سلاح سأخذه إلى القباب الخضراء والأحجار النبوية. كنت أبحث عن وطن وهوية موجودة هناك، عن منزلي، محاطًا باليأس. لا، أبحث عن أصدقاء طفولتي من حيي، عن كتبي.. عن صوري.. عن كل زاوية دافئة.. وعن كل مزهرية. بعد كل زاوية دافئة. . وكل مزهرية. خذوني معكم يا رجال أريد أن أزرع في تربتها زيتونة أو حقل زهور لذيذة يسألون عن حالتي يا بردتي.. لقد أصبحت مشكلة.. لدي الآن بندقية.. أنا على وشك قائمة الثوار تنام على الشوك والتراب وتحمل المني.. مشيئة القدر لا تتغير أنا من أغير القدر أيها الثوار. في القدس، في الخليل، في بيت شان، في وادي الأردن. في بيت لحم، أينما كنتم أيها الأحرار، هلموا… هلموا. .. تاريخ السلام مسرحية … والعدالة مسرحية … ولا يوجد سوى طريق واحد لفلسطين وهو ماسورة البندقية …